صوت راديو الحياة
تبيع البضائع للمساعدة
مها، ما هي سنبلة؟
سنبلة هي مؤسسة غير ربحية في القدس و نحن عضو في منظمة التجارة العادلة العالمية و بدأتها إمرأة القسيس في سان أندروس سنة 1988م خلال الإنتفاضة الأولى و عاشت بهدف مساعدة النساء الفلسطينيات للعمل و ترويج منتجاتهم و تسجلت رسميا سنة 1996 م كمؤسسة غير ربحية في القدس و كمؤسسة غير ربحية في الضفة سنة 2009م و لنا متجرا في سان اندروس و الجراح و نعمل مع 21 مجموعة في الضفة و غزة وهدفنا تسويق الحرف الوطنية الفلسطينية و المحافظة على التراث الفلسطيني.
و ما هي مهمتك هنا؟
هدفنا أن نحافظ على التراث الفلسطيني و تطوير المنتج الفلسطيني و بناء القدرات وتطوير المنتوج و تسويق المنتجات و مساعدة المجموعات بجمع الأموال.
هل يكون العمل من دونكم ؟
نعم، من شحة المواد الخام و ينقصهم رأس المال اللازم لشراء المواد الخام فنساعد في ذلك.
هل تعملون مع اللاجئين؟
نعم، فمعظم النساء في غزة و الضفة لاجئون و غير قادرين على دخول القدس.
هل تعملون مع مؤسسات تعمل مع أطفال ذوي إحتياجات خاصة؟
نعم، فلدينا 3 مؤسسات كمؤسسة الهولي لاند هاند كرافت في بيت ساحور، أطفالنا في غزة، و مؤسسة معاَ للحياة.
كم هذا البرنامجمهم للعائلات؟
هذا البرنامج مهم للنساء الفلسطينيات فيعتمد مدخولهم عليها
هل تستطيع النساء العمل و أيضا الإهتمام للبيت؟
نعم، الكثير يقوم بذلك من البيت و نقوم بأخذه و بيعه و عدد المستفيدين 2000 شخص.
هل التجارة العادلة مهمة؟
نعم ، لكي لا يتم استغلال المنتجين
هل المهارات الثقافية مهمة؟
للحفاظ على الهوية الفلسطينية
كم عدد المحلات التجارية لديكم و سعر السلع؟
لدينا متجرين واحدة صغيرة في سان اندروس و أخرى كبيرة لدينا كل أنواع التطريز و خشب الزيتون و الصابون و كل الحرف اليدوية الفلسطينية.
كيف يمكننا التواصل معكم؟
بحيث أن 10% من مبيعاتنا السنوية من الإنترنت و نحن نرسل لكل أنحاء العالم.
بعد وصولكم لجائزة برنامج الخليج العربي للتطوير عام 2014 ما كان شعور بعد الفوز؟
كان شعوراَ جيدا لحصولنا عليها كمشروع مميز للمحافظة على التراث الفلسطيني و ذهبنا إلى دبي للحصول على الجائزة
و نحاول مساعدة المهمشين و نقوم بالعمل للمحافظة على الهوية الفلسطينيو و رسالتي يستطيعوا يكملوا عملهم.
ذئب في ثياب خروف
Interview with William Masih
الاثار في القدس