صوت راديو الحياة
نقابل لاندري كانتريل لمعرفة المزيد عن سنواته في شحذ جوهرته في الاستوديو.
ابن القس وزعيم التراتيل لاندري كانترل هو من هانفورد بولاية كاليفورنيا، كان يغنيمنذ 11 عاما، يكتب الأغاني ويقوم بتسجيلها.ولكن الآن، مع اصدار شركة الانتاج دريم ميوزك ألبومه "التوقعات Projections / "، اخترق هذا المغني / كاتب الاغاني ابن كاليفورنيا الوعي الموسيقى الوطنية. وتنهال الانتقادات على صوت لاندري و انتاج البوب وعلى كل شيء آخر في البوم هذا العام المذهل.
سؤال: هل تم تسجيل "التوقعات" على مدى فترة طويلة من الزمن؟
لاندري: اتعرف امراً؟ كان مختلفا قليلا بالنسبة لي. لدي الاستوديو الخاص بي وفي الماضي كنت عادة ما ارغب في الذهابالى هناك وانجاز الامور.ولكن مع هذا الألبوم، انا والمنتج شون هيل )اشتهر بعمله مع جيمي غريس( تأنى في العمل عليه، و أخذنا وقتاً. أعتقد أنها عملت لصالحنا لأننا كنا قادرين على صياغة كل أغنية معا والتأكد من أن كل أغنية خرجت بالطريقة التي أردناها بدلا من الاضطرار إلى التأكيد على تاريخ الاصدار والمواعيد النهائية وكل هذا النوع من الشيء.لذلك أخذنا قليلا من الوقت، ربما مثل تسعة أشهر لإنشاء هذا الألبوم.
قل لي قليلاً عن الخلفية التاريخية الخاصة بك.
ولدت في هانفورد، كاليفورنيا، حيث أعيش حاليا.لقد نشأت في كنيسة اغني مع جوقة اطفال، كنت دائما مهتماً في الغناء والموسيقى وكل ذلك ولكن لم اصبح كذلك حتى أعطاني والدي بعض من معدات التسجيل القديمة، لأن والدي ادار استوديو عندما كنت أكبر. قام بإصدار الكثير من الموسيقى الإنجيلية الجنوبية مرة أخرى في ذاك اليوم.كان عمري 11 سنة عندما بدأت في تسجيل صوتي، تسجيل نفسي، والاستماع إلى إعادته ونقد ذلك، نوع من محاولة لضبط الصوت الذي كنت أريدهلصوتي. وفي حين شعرت بالملل بدأت في محاولة لدمج الموسيقى وبدأت نوعاً ما في الكتابة.
وماذا حدث بعد ذلك؟
لقد اصبحت مغامراً، ذهبت إلى لندن في إجازة مع عائلتي وذهبنا إلى ويست إند ورأيت مسرحية موسيقة، وعشقتها بصراحة. اعتقدت ان الموسيقى كانت مذهلة، اعتقدت ان القصة كانت ذكية جدا. لذلك فكرت، أريد أن أفعل ذلك، أريد أن أكتب مسرحية، لذلك ذهبت إلى المنزل، وإنشغلت على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي، وكتبت سيناريو للموسيقى ثم عدت وكتبت 10 أغنيات لهذه المسرحية التي كنت قد خلقت.لحسن الحظ بالنسبة لي الكنيسة التي حضرت هنا في هانفورد كانت داعمة للغاية لي وكل ما فعلته. لذلك وضعنا المسرحية "الأغنياء والبائسينThe Rich And The Wretched /"، قمنا بجولة في جميع انحاء الولاية، في 10 كنائس، واستمتعنا بوقت جميل. وكان شيء رائع حقا.سجلنا الموسيقى التصويرية، والأغاني العشرة، وقمنا ببيعها كل ليلة في العروض.
وبالعودة الى البوم "التوقعات Projections / "، ما هي اكثر اغنية مفضلة لك في الالبوم؟
هنالك اغاني قليلة بالألبوم حيث اعبر عن نفسي، بطريقة أكثر عرضة للخطر، وأعتقد، وانهم ليسوا الأغاني المسيحية النموذجية لأنها لا تكون بالضرورة قرار. كما تعلمون، كيف كل أغنية مسيحية تسمع على الراديو يوجد المشكلة ثم الحل. أردت فقط أن أكون صادقا مع الأغاني والتعبير عن بعض المشاعر التي كنت أشعر بها والأغاني التي تناسب هذه الفئة في الألبوم. هنالك اغنية في النهاية تسمى "Underneath"، وهنالك اغنية أخرى تسمى "Fade Out"، وهما تقريباً عن نفس الموضوع، ولكن الموضوع عني في محاولتي للبكاء والتحدث من قلبي حيث اريد ان اكون حقيقي مع نفس، حيث اتمنى ان يربط احد آخر كلامي هذا وان يعلم انه ليس وحده في هذه الأنواع من المخاوف.ثم نأمل أن يستمع إلى بقية الألبوم. و في اغاني أخرى نوعاً ما اقوم بتوجيههم نحو المسيح، حيث انه هناك وهو الذي سوف يريحكم وهو المعزي وجميع تلك الأشياء المدهشة التي نعلم جميعا عنها كمسيحيين.
قل لي اكثر عن اغنية "Before You"؟
هي اكثر اغنية التقطتها الاذاعات بشكل اكبر. أرسل لي صديق لي اغنية وقال: "يا رجل، أود حقا أن تكتب لهذه الأغنية." شغلت الاغنية وشعرت حينها بالهزيمة تجاهها حقاً، لم اعتقد ابداً انني كنت سأكتب لهذه الاغنية فعلاً. ذهبت من خلال مشاعري في هذه الاغنية من اجل هذا الرجل، وهكذا الهمت. ستجد بأنك تشعر بقلة أمل في هذه الاغنية في مقاطعها. كانت تلك حالة ذهني في الوقت الذي كنت أكتب فيه الأغنية. ولكن بمجرد البداية في كتابة الأغنيةشعرت بأنها تسحبني من هذا اليأس. بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى اللازمة وجهة نظري كلها تغيرت وكنت أشعر بأنني ملهم والشهور رفعني جداً.
إضاءات كتابية حول اسس الايمان المسيحي.