صوت راديو الحياة
نكتب عن ادم يونج، رجل اغنية “Fireflies” والمعروف للملايين كـ اوول سيتي.
مضى 6 سنين على الاغنية الأخاذة والتي تدعى “Fireflies” والتي قدمها المغني وكاتب الكلمات من مينيسوتا والذي يعمل على تسجيل ونشر اعماله لمجموعة عالمية واسعة على الانترنت. ومنذ ذلك الوقت يعرف ادم على انه اوول سيتي، والذي لفّ العالم مع ألبومه الأخير ‘Mobile Orchestra'ومظهرا مجددا بأن أسلوبه، الالكتروني الراقص مع بعص الموسيقى الراقصة، والقليل من التراتيل وحتى القليل من أغاني الريف – في ألبومه الأخير – حازت على تقبل رائع. الشيء الوحيد الغير موجود في موسيقاه الغريبة، هو برادة المراجعين الذين يسيطرون على مجلات الموسيقى والصحافة الوطنية. نموذج مما يحصل عليه من الصحف كانت صحيفة الجارديان البريطانية التي أعلنت أن 'Mobile Orchestra' كانت "لطيف، حساس وبدا ان يكون ضخما".
ادم، والذي يكون الان على قائمة بث راديو حياة مع اغنيته الجميلة "Tokyo"، تعود على المقالات التي تصف عمله بالسيء. قال ل-بيلبورد حديثا، "مع كل ما تفعله، لأحد، هناك دائما ما يكون شخص يحب ذلك، شخص يكره ذلك، شخص ما في الوسط. أشعر وكأنني قرأت الإحصائيات ذات مرة وكان بمثابة،" إذا وضعت شيئا، هناك خمسة في المائة من الجميع يحب ذلك، خمسة في المائة الذي يكره ذلك، و 90٪ من الأشخاص الذين يريدون فقط التحقق من ذلك و يمضون قدما بعدها". لذلك، من المؤكد انها خدعة، ان أطيل في الحديث عن الجيد أو السيئ. أما من حيث القراءة على الانترنت، وأشياء من هذا القبيل، أنا أشعر أنني قمت بشيء جيد طوال الطريق". لذلك، سوف اتحقق بالتأكيد من ذلك، ولكن للحظة يبدو الأمر وكأنني أنا اخوض في ذلك كثيرا أو أفكر فيه كثيرا، واعود واتذكر في نهاية اليوم، يجب ان أقوم بهذه المهمة والأفضل أن أعرف كيفية القيام به، وان أكون صادق مع نفسي لأقوم بهذا، وأن افعل الشيء الصحيح. في نهاية اليوم، الناس سيتحدثون وهذا طبيعي جداً وأنا سأقوم بمواصلة القتال بمعركة جيدة ".
ويوضح المغني / المنتج السبب في انه يطلق ألبومه الأخير 'Mobile Orchestra'. "العنوان هو نوع من التورية على حقيقة أن كان بصعوبة إطفاء الجانب الإبداعي من دماغي. لذلك، أنا أعمل دائما على بعض الكلمات أو بعض الايقاعات أو بعض الالحان التي لن تتركني وحيدا. بركة ولعنة كيف يناسب كل هذه التكنولوجيا المذهلة الآن في مربع صغير في جهاز كمبيوتر محمول. البركة واللعنة هو أنه يمكنك دائما أن تعمل على شيء، حرفيا في أي مكان. على متن الطائرة، وربما سأقوم بذلك في وقت لاحق اليوم. ربما سأكون على متن الطائرة، اضع سماعات على اذني و اعبث قليلا.
يمكنك أن تكون على الحافلات والقطارات. والفكرة هي أنه مع كل هذه التكنولوجيا، شخص واحد يجلس أمام جهاز كمبيوتر محمول يمكن أن يخلق صوت 80 شخص بسيمفونية. جميع الأجزاء المتحركة وجميع الأجراس وصفارات. هذا الصورة الرائعة بما أقوم به ".
وكانت المفاجأة الكبرى في "Tokyo" إدراج أغنية "Back Home" مع النجم الريفي جيك أوين جيستنج. وقال آدم، "الأمر الذي لا أعتقد الكثير من الناس يعرفون عني هو أنني في الواقع مشجع ضخم لهذه الموسيقى، واستمع إليها في كل وقت. وحتى الآن، حبي للموسيقى الريفية لاحقا تم تصويره من خلال موسيقاي الخاصة. وقد اشرت اليها في بضع المرات، لكنني لم اجربها حقا حتى اغنية 'Back Home'.
واحدة من روائعه في الآونة الأخيرة هي "Tokyo". وهو التعاون مع واحد من أكبر مؤديي البوب روك الياباني، سيكاي لا أوري. صدرت كأغنية وحيدة في أكتوبر 2015، أضيفت كأغنية إضافية للنسخة اليابانية من 'Mobile Orchestra'. وعندما أصدرت قال ادم " اغنية 'Tokyo' عبارة عن الليالي العديدة التي لم انمها والتي قضيتها في اليابان بسبب تأخر الطائرة. شيء ما في الجو هناك موات جدا للإبداع".
إضاءات كتابية حول اسس الايمان المسيحي.